سياسة التدمير لوضع اليد.
خلقوا دويلة داخل الدولة بحماية عميل لهم توصلوا أن يضعوه بخدعة على رأس المنطومة كي يغطي أعمالهم وسيطرة سلاحهم الغير شرعي مغطين فساده وسرقاته.
أتخموا المؤسسات العامة بعملائهم ومحاسيبهم فكان انهيارها.
سرقوا أموال المودعين واتهموا مصرف لبنان وغيره بغطاء قضائي مزيف، وحين لم يفلحوا دسوا أحد عملائهم ليلعب دور المظلوم ليهاجم المصرف وتخريب النظام المصرفي كليا لصالح القرض الحسن.
حاولوا الصدام مع الجيش فكان قائده أذكى من ألالعيبهم حتى الآن.
كل هذا يهدف لوضع اليد على الدولة ومقدراتها لفرض نظام الملالي بالقوة على وطن التعددية الذي كان يعرف بسويسرا الشرق قبل خيانته وفسادهم.
ويأتيك عبدهم يحاضر بالعفة والسم في الدسم من مقر البطريركية بعد أن إستجدى موعدا.
عار على أناس يدعون اللبنانية ويبيعون الأوطان بثلاثين من الفضة.
إضرب عصاك بالأرض يا من أعطى له مجد لبنان وليكن صوتها مدويا، فيهوذا لن يقوى على أم الإستقلال وححاميته.
أطرد تجار الهيكل فبغير السوط لا يفهمون.