ليس كل ما يقال من زوار بكركي من على منبرها يعبر بالضرورة عن رأينا

دائماً ما أدعو السياسيين للإرتفاع من بين المصالح الصغيرة إلى القمم من أجل التخلي عن المصالح الشخصية.

ليس كل ما يقال من زوار بكركي من على منبرها يعبر بالضرورة عن رأينا “وأوقات ما بصرلي اسمعهم” وموقف بكركي نعبر عنه في عظة الأحد.

أخبرت الرئيس عون رأيي بضرورة توقيع التشكيلات القضائية ولا يمكنني ذكر رده للإعلام.

وزير المالية لم يمض مرسوم تعيين قضاة التمييز لأنه “قيل له” بأن لا يمضي.

الرأي العام اعتبر أن القاضي الرديف طُرح لسحب الملف تدريجياً من القاضي البيطار “وممكن يكون صح” لكن طرح القاضي الرديف كان لحالة انسانية بسبب تكبيل القاضي البيطار.

مجلس القضاء الأعلى رفض مرتين تعديل تعيينات قضاة التمييز لأنه هذا الأسلوب معتمد في كل تعيينات المحاكم الأخرى أو تعديل كافة المحاكم الأخرى “واذا ما مشيو فيها رح تضل معرقلة هيك”.

أطلب تعاوناً دولياً مع المحكمة اللبنانية للمساعدة في التحقيقات في قضية مرفأ بيروت.

أنتظر من فخامة الرئيس أن يقوم بجهده مع كل المعنيين لإنتخاب رئيس جمهورية قبل انتهاية ولايته وأن “يعمل اللي ما بينعمل ليصير هيك”

هل تفاجأ المعنيون بموعد الإنتخاب؟ نحمد الله أن الرئيس لم يتوفَّ ولم يستقل وعدم الإستعداد للإنتخابات الرئاسية “جريمة”

الشغور الرئاسي “جريمة” ونحن ندينه فلدينا شخصيات جيدة “ومش شغلتنا نعطي أسماء”

“لعبو اللعبة على البطرك الصفير” وحملوه مسؤولية الإنهيار في حال لم يطرح أسماءً للرئاسة فقدم 5 أسماء لم يختاروا أحداً منها

ما بحياتي اقتنعت بفكرة الرئيس القوي” وبالنسبة لي كل ماروني لديه المؤهلات يمكن أن يكون رئيس جمهورية “ومني ضد حدا”

 لست مقتنعاً “بالرئيس القوي” ولا “بالرئيس الأقوى في طائفته” وأرفض هذه الفكرة فليس هناك معياراً لهذه القوة في الطائفة وليس فقط المسيحيون هم من انتخبوا النواب المسيحيين

 نريد رئيساً يجمع ولا يملك مصالح شخصية وأن يكون متجرداً ومتحرراً

رداً على سؤال عن انطباق المواصفات الرئاسية على سليمان فرنجية “ليش لأ” وهو يعلم نفسه إن كان قادراً على جمع القوى وإن كان هناك توافقاً عليه فليكن وإن كان التوافق على غيره فليكن

 تعليقاً على حديث سمير جعجع عن “رئيس مواجهة” – “ما سمعت الحديث” ولا أعرف ماذا يقصد برئيس المواجهة

تعليقاً على انتخاب قائد الجيش للرئاسة أي شخصية يمكن التوافق عليها لا مشكلة فيها

لا علاقة لنوع الحكومة بقرار رئيس الجمهورية فصلاحيات الرئيس تنتهي عند انتهاء ولايته وفي 31 تشرين تنتهي ولايته وتسقط صلاحياته

تعليقاً على امكانية بقاء الرئيس عون في القصر الجمهوري أنصحه وأقول له “بلاها” فليخرج كبيراً كما دخل كبيراً

أرفض أن أقول للفرنسي أو غيره من الأصدقاء أن يطرح رئيسأً للجمهورية بل علينا أن نوصل رئيساً صديقاً للجميع “كرمال ما يقعد لحاله ببعبدا”

البطريرك الكردينال مار بشاره بطرس الرَّاعي

Spread the love

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *